كانت السنوات الثماني من إدارة بيل كلينتون ونائبه آلجور (1992-2000) فترة مميزة من ناحية الاستقرار الاقتصادي، والنمو، وانخفاض نسبة البطالة وانحسار معدل التضخم في اقتصاد الولايات المتحدة، إلى جانب السلام الداخلي، وما عرفته الولايات المتحدة الأمريكية من قوة لا يمكن تحديها على الصعيد العالمي مع انحسار الاقتصاد والهيمنة الروسية. وفي ظل هذه المُعتياط، كان متوقعاً ..