في إحدى الأيام في مدينة نابلس في فلسطين وفي إحدى حمامات الخان، وكان دور الحمّام للرجال ليلاً، والنساء نهاراً حيث حضر الليل وكان الحمام يعُج بالرجال المستحمين، وكان هناك مُدلكين للمستحمين، وكان كل مدلك يقوم بتدليك مجموعة من الرجال وفجأةً ضاعت طاسة الحمام بين المدلكين والمستحمين وبات العثور عليها أمراً مستحيلاً، وذلك لضعف الرؤيا بسبب ..